حُكم على مطران أديلايد فيليب ويلسون بالاقامة الجبرية لمدة 12 شهراً في منزله بعد إدانته بعدم إبلاغ الشرطة بالاعتداء الجنسي على صبيين كانا يشاركانه خدمة القداس.
القاضي روبرت ستون في محكمة نيوكاسل المحلية حكم يوم الثلاثاء على المطران البالغ من العمر 67 عاما بالاحتجاز لمدة 12 شهرا دون السماح للخروج بكفالة لمدة ستة أشهر. كما أمر بتقييم حالة المطران ويلسون للاحتجاز المنزلي مما يسمح له بقضاء فترة عقوبته في المجتمع. وسيتم فتح القضية مرة أخرى في 14 آب/اغسطس.
وقد وُجد المطران ويلسون مذنباً في آيار/مايو بسبب عدم إبلاغ الشرطة باعتداء كاهن على صبيين كانا يخدمان معه القداس في السبعينيات.
المطران ويلسون هو أكبر مسؤول كاثوليكي في العالم يتم إدانته بإخفاء الاعتداء الجنسي على الأطفال.