تجمع مئات الأشخاص خارج مقر القناة السابعة في ملبورن احتجاجًا على تمثيل الجالية السودانية في وسائل الإعلام الرئيسية.
وألقى منظم الحدث تيتان ديبيريون كلمة أمام الحضور عبر مكبر الصوت قائلا إن المجتمع تأثر بالتعليقات السياسية والتقارير الإعلامية الأخيرة التي قال إنها تهاجمهم بناء على لون بشرتهم.
وقال ديبيريون: "...أريد أن أرى صحافة متوازنة. هذا كل ما أطلبه".
وأخبرت أم وهي تبكي كيف مات ابنها البالغ من العمر 19 عاما بسبب لون بشرته.
وقالت ابنة عم المتوفي، البالغة من العمر 21 عاما، إن جميع أفراد عائلتها أصيبوا بصدمات نفسية بسبب المأساة.
وقالت "من فضلكم دعونا نعيش حياتنا في سلام."
منظمو الاحتجاجات هتفوا "كفى القناة السابعة كفى" "نحن طلاب وقائدين، وليس عصابات أفريقية".