أنهت كيرين فيلبس المستقلة أكثر من قرن من الهيمنة الأحرارية في مقعد وينتورث في مدينة سيدني وخسارة حكومة موريسون لأغلبيتها في البرلمان الفيدرالي ، كما تتنبأ شبكة ABC.
في ليلة كارثية للحزب الأحراري، اذ أظهرت النتائج الأولية تقدما لفيلبس بنسبة أكثر من 20 بالمئة عن المرشح الأحراري ديف شارما.
وما يزال العد مستمرًا ، ولكن مع احتساب أكثر من 12٪ من الأصوات، حصل شارما على 36٪ فقط من التفضيلات الأولى.
وكان هذا المقعد محتل من قبل الحزب الأحراري، وأسلافه ، منذ الفدرالية.