كما يشير التقرير إلى أن الطلاب من خلفيات مهاجرة تكون لديهم طموحات أكبر بالحصول على عمل يحبونه ويطمحون إليه كما أن لديهم شعوراً أكبر بالانتماء للمدرسة. لماذا برأيكم؟
هل حب التعليم والخوف من ترك المدرسة شيء يورثه الاهل المهاجرين إلى أبنائهم؟
وبالعودة للتقرير فقد حصلت أستراليا على المرتبة السابعة من بين 64 دولة تم تقييم الاداء الاكاديمي للطلاب المهاجرين فيها، وبذلك تقدمت أستراليا على نيوزيلاندا و بريطانيا والولايات المتحدة. وهذا يدل بالطبع على الأثر الجيد الذي يضيفه المهاجر على المجتمع الاسترالي بحسب ما تقول المديرة التنفيذية مجلس الاثنيات.
برأيكم لماذا يتفوق الطلاب المهاجرين على الاستراليين اكاديمياً؟
وهل لديكم قصص تثبت ذلك؟
شاركونا الحوار