النقاط الرئيسية:
- يواجه موريسون دعوات جديدة لتقديم استقالته من البرلمان بسبب أزمة االنظام الالكتروني لاسترداد ديون السنتر لينك "Robodebt".
- تقوم الشرطة الفيدرالية واللجنة الوطنية لمكافحة الفساد بدراسة أدلة ضد أفراد لم يتم الكشف عن هويتهم بعد.
- يرى شورتن أن هذا الفصل الذي لم يكشف عنه سيتم نشره في النهاية بمجرد اكتمال التحقيقات.
قال وزير الخدمات الحكومية بيل شورتن أن سكوت موريسون يجب أن يشعر بالحرج من نتائج تقرير اللجنة الملكية لخطة استرداد الديون المستحقة "Robodebt". لكن الأمر متروك لرئيس الوزراء السابق ليقرر ما إذا كان يجب أن يقدم استقالته من البرلمان.
يواجه موريسون دعوات جديدة لتقديم استقالته بسبب دوره في خطة استرداد الديون كما كشفت لجنة ملكية في برنامج الحكومة. ووجدت أن وزراء الائتلاف السابقين، بما في ذلك سكوت موريسون، قد رفضوا أو تجاهلوا المخاوف بشأن مشروعية المخطط.
ولقد نفى موريسون ارتكاب مخالفات أو تضليل مجلس الوزراء، معتبرًا أن نتائج التقرير تستند إلى سوء فهم كيفية عمل الحكومة.
وقال شورتن لراديو ABC إن الأمر متروك لموريسون للبقاء في منصبه "والتمسك ببراءته" إذا رغب في ذلك.
وأضاف: " إن الأمر متروك له، لكن أي شخص يقرأ تقرير اللجنة الملكية سيكون له رأي آخر بخصوص الجدول الزمني الذي اقترحه موريسون للبقاء في البرلمان".
اقرأ المزيد

الآلاف يسددون ديون السنترلنك هربا من الفائدة
وشمل التقرير قسمًا غير معلن عنه، وأوصى بمحاكمة المسؤولين الرئيسيين ومقاضاتهم في الجانب المدني والجنائي.
وتقوم الشرطة الفيدرالية واللجنة الوطنية لمكافحة الفساد بدراسة أدلة مقدمة ضد أفراد لم يتم الكشف عن هويتهم فيما يتواصل عمل اللجنة الملكية لخطة استرداد الديون المستحقة.
يرى شورتن أن هذا الفصل الذي لم يكشف عنه سيتم نشره في النهاية بمجرد اكتمال التحقيقات.