زونوفون المعروف بأنه من أكثر الممسكين بميزان القوى بين الحكومة والمعارضة في مجلس الشيوخ تأثيراً قال اليوم إنّه أدرك أن مشاكل ولايته لن تحل في كانبرا وأنّ عليه البدء بالعمل من برلمان الولاية.
هذا وأضاف زونوفون الذي فاز حزبه بثلاثة مقاعد في انتخابات عام 2016 أنه سيبقى على اتصال ببرلماني حزبه في المجلسين الفدراليين وأنه سينتظر قرار المحكمة العليا بخصوص قضايا ازدواجية الجنسية قبل الترشح لبرلمان الولاية ولكنه سيشارك بالانتخابات على أي حال.