فبعد جهود عالمية للعثور على ثلاثة متبرعين يحملون فئة دم نادرة جدا، تمكنت جمعية Oneblood وبعد أسبوع واحد من ايجاد الأشخاص الذين سيلعبون دورا أساسيا في طريق علاج الطفلة زينب.
احدى المتبرعات هي الأم لطفلين في منطقة نوتيغهام في انكلترا، قالت انها تشعر "بالتواضع" للعب دور صغير في علاج الطفلة البالغة من العمر سنتين.
وتمنت المتبرعة أن تكون هذه الحملة قد شجعت الأفراد على التبرع بالدم، معتبرة ان كل قطرة دم ممكن أن تغير حياة شخص بحاجة اليها.
الحملة طالت كل البلدان، حتى ان شرطة فكتيوريا قامت بإعادة نشر منشور للصليب الأحمر.
وتحمل زينب فئة دم نادرة جدا ،والمانحين المحتملين المناسبين يجب أن يكونوا من أصول باكستانية أو هندية أو إيرانية بشكل حصري، كما ينبغي أن تكون فصيلة دمهم إما "A" أو "O".
شارك
