يُحذّر الخبراء من أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التوظيف قد يؤدي إلى التمييز ضد الأقليات، بمن فيهم المهاجرين.
تقارير The Australian Responsible AI Index تشير إلى أنه في عام 2024، استتخدم 62% من المؤسسات الأسترالية الذكاء الاصطناعي في عمليات التوظيف.
تقول الدكتورة ناتالي شيرد من جامعة ملبورن إن هذا قد يُشكّل عقبات كبيرة أمام فرص توظيف بعض الفئات.
"المتقدمون الأكبر سنًا، والنساء، والأشخاص الذين يتحدثون الإنجليزية كلغة ثانية. سمعتُ أيضا عن أنظمة غير مُتاحة للباحثين عن عمل من ذوي الإعاقة."
"أنظمة فحص السير الذاتية التي تستخدم عوامل مثل وجود فجوات في السجل الوظيفي لاستبعاد المرشحين، ووجود فجوة في السجل الوظيفي، تُعدّ مؤشرًا معروفًا على نوع الجنس، حيث تميل النساء إلى قضاء وقت بدون عمل لرعاية أسرهن."
شارك
