"والدتي ملهمتي": كيف استطاعت الشابة ناتالي خلوف الموازنة بين الهوية والانتماء

يواجه الشباب الأسترالي من اصول عربية تحديات ويعانون من هموم بشأن خلق التوازن بين الهوية والانتماء. وتقول الشابة الأسترالية من اصول لبنانية ناتالي خلوف انها تحب بلدها الأم لبنان وأستراليا معاً.

Young Australian Lebanese Natalie Khallouf with her family

للاستماع إلى أحدث التقارير الصوتية والبودكاست، اضغطوا على الرابط التالي.

يحتفل العالم اليوم الموافق 12 من اب أغسطس من كل عام باليوم العالمى للشباب بهدف تذكير العالم بدور الشباب واهتمام المجتمع الدولي بقضاياهم.

Young Australian Lebanese Natalie Khallouf

وأعتمدت الأمم المتحدة هذا اليوم ليكون بمثابة احتفاء سنوي بدور الشباب باعتبارهم شركاء أساسيين في التغيير، وكذلك ليكون بمثابة فرصة لرفع الوعي بالتحديات والمشاكل التي تواجه شباب العالم.

ويهدف هذا االيوم الذي أقرته الشباب والتزامات الدول تجاههم باعتبارهم عماد الأمم وأساس مشروعاتها الثقافية والاجتماعية والاحتفاء بإمكانياتهم بوصفهم شركاء في المجتمع العالمي المعاصر، فضلاً عن كونهم الفئة الأكثر احتياجًا للاهتمام لحساسية المرحلة.

Young Australian Lebanese Natalie Khallouf

وبهذه المناسبة أجريت أنا منال العاني لقاءً مع الشابة الاسترالية اللبنانية ناتالي خلوف المولودة في أستراليا وناقشت معها هموم الشباب والتحديات التي تواجه هذه الشريحة المهمة في المجتمع. فكيف تخلق الشابة ناتالي التوازن بين الهوية والانتماء. فلنستمع لهذا الحوار الذي يبدأ بنبذة عن ناتالي خلوف

المزيد في التدوين الصوتي اعلاه

هل أعجبكم المقال؟ استمعوا لبرنامج "أستراليا اليوم" من الاثنين إلى الجمعة من الساعة الثالثة بعد الظهر إلى السادسة مساءً بتوقيت الساحل الشرقي لأستراليا عبر الراديو الرقمي وتطبيق Radio SBS المتاح مجاناً على أبل وأندرويد.

أكملوا الحوار على حساباتنا على فيسبوك وتويتر وانستغرام.

للاستماع إلى أحدث التقارير الصوتية والبودكاست، اضغطوا على الرابط التالي.