ومنذ 17 عاماً أي منذ بداية تصنيع هذا الهاتف حمل اسم الصخرة وذلك لصلابته وقوة تحمله، وعلى الرغم من صغر حجم بطاريته إلا أنها كانت تدوم لأكثر من 55 ساعة وهذا الأمر الذي تفشل فيه الاجهزة الذكية الحديثة.
وإذا كنتم قد استخدمتم هذا الجهاز من قبل فلا بد أنكم تذكرون بعض الميزات التي كانت به وهي عدد الأحرف المحدود والمسوح به في الرسالة النصية الواحدة. بالاضافة إلى وجود خاصية الشارة التي تظهر على الشاشة screen savers
وكان يتضمن هذا الجهاز على لعبة الافعى التي انتشرت بين المستخدمين بشكل واسع.
وتناقلت بعض المواقع أخباراً عن أن ثمن الهاتف سيقارب 63 دولارا، لكن موعد وصوله إلى الأسواق لم يعرف بعد.
بالنسبة إلى الوضع الأسترالي فإلى الآن لم يحدد موعد وصول الهاتف إلى أستراليا إلا أنها ستكون سوقاً كبيرة له.
وسيتحتم على شركة HMD تزويد الهاتف بعدة مزايا أخرى مثل بطاقات SIM حديثة وتزويده بخدمة الاشتراك بالانترنت 4G كل ذلك بالحفاظ على عمر البطارية.
