"الناخبون العرب والمسلمون": هل يسرّع الرئيس الأمريكي وتيرة مفاوضات هدنة غزة لأغراض انتخابية؟

Rabbi Alam speaks at a rally in Lansing, MI on Feb. 16, 2024, calling for Michigan voters unhappy with President Joe Biden's handling of the conflict in Gaza to vote "uncommitted" in the state's Democratic presidential primary on Feb. 27. (Photo by Andrew Roth) Source: AP / Patrick Semansky/AP
وصل الوسطاء ووفد حركة حماس إلى العاصمة المصرية، القاهرة، لإجراء محادثات حول وقف جديد لإطلاق النار، حيث ورد أن إسرائيل تطالب بتأكيدات بشأن مصير الرهائن قبل الحضور، وقال مسؤول أمريكي لم يذكر اسمه إن إسرائيل "قبلت بشكل أو بآخر" الصفقة، لكن وسائل الإعلام الإسرائيلية تقول إن حماس ترفض تأكيد أي من الرهائن لديها لا يزال على قيد الحياة، وبالتالي فإن إسرائيل لن تحضر. وتقول الولايات المتحدة إن التوقف لمدة ستة أسابيع سيشهد إطلاق سراح المزيد من الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين. ويجري الحديث عن هدنة مدتها ستة أسابيع تطلق خلالها حماس سراح 42 إسرائيليا من النساء والأطفال دون سن 18 عامًا إلى جانب المرضى والمسنين، بمعدل رهينة واحدة في اليوم مقابل إطلاق سراح عشرة معتقلين فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. وتطالب حماس بزيادة عدد شاحنات المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة. تحدثنا مع الكاتب والمحلل السياسي في واشنطن طارق الشامي وسألناه عن الدور الأمريكي في التهدئة وانعكاسات زيارة عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بين غانتس منفرداً إلى الولايات المتحدة ومخاوف بايدن وإدارته من خسارة أصوات المؤيدين للفلسطينيين في الانتخابات التمهيدية. المزيد في التدوين الصوتي أعلى الصفحة.
شارك