يقول الخبير المالي والعقاري يوسف مرتضى ان الموظفين أمام فرصة لتعظيم استردادهم الضريبي، وأصحاب الأعمال أمام لحظة استراتيجية لإعادة ترتيب التكاليف، تسديد السوبر أنويشن، وتصفية ما يمكن تصفيته من الأعباء ويؤكد " كل حركة مالية محسوبة، وكل إهمال قد يُكلفك كثيرا".
وبشان خصومات التبرعات وشراء الأدوات، إلى العمل من المنزل، يوضح مرتضى أن القاعدة بسيطة ، ومفادها "أي نفقات منطقية ومثبتة ومرتبطة مباشرة بعملك، يمكن خصمها".
ويشير ايضا إلى تغييرات مهمة هذا العام، من تشديد قواعد العمل من المنزل، إلى تحديثات في السوبر أنويشن. لكن الأهم، برأيه، ليس القوانين، بل توقيت الاستعداد لها
أسوأ ما تفعله هو الانتظار حتى 29 يونيو… التخطيط الآن هو الفرق بين صداع ضريبي واسترداد مريح
ويختم بنصيحته الذهبية انه لا يجب لا تترك أموالك على الطاولة، ولا تبدأ سنة جديدة بفوضى قديمة.