Key Points
- تعمل الجمعية التأريخية اللبنانية الأسترالية وبالتعاون مع مجلس الجالية اللبنانية في فيكتوريا على اقامة متحف للكاتب اللبناني العالمي جبران خليل جبران
- عقدت الجمعيتان اجتماعاً مشتركاً لوضع اللمسات الأخيرة لإقامة هذا المتحف
- قالت نائب رئيس الجمعية التأريخية اللبنانية الأسترالية في فيكتوريا المهندسة نادين سماحة إن رئيس الجمعية هو اندرو بتروني وقد اسسها مع أخيه قبل تقريبا 35 عاماً
تقوم الجمعيتان حالياً بتنفيذ عدد من المشاريع التي تركز على قصص وانجازات المهاجرين اللبنانيين في استراليا وماذا قدموا لأستراليا في محتلف المجالات. وتعمل الجمعيتان حاليا عدة بحوث على تأثير كتابات جبران خليل جبران على المرأة المهاجرة والصعوبات التي واجهتها خلال هجرتها.
وقالت نائب رئيس الجمعية التأريخية اللبنانية الأسترالية في فيكتوريا المهندسة نادين سماحة إن رئيس الجمعية هو اندرو بتروني وقد اسسها مع أخيه قبل تقريبا 35 عاماً من أجل توثيق أعداد المهاجرين اللبنانيين في أستراليا.
الجمعية التأريخية اللبنانية الأسترالية في فيكتوريا عملت العديد من البحوث عن المهاجرين وبالأخص المتواجدين في فيكتوريا
تعمل الجمعية التأريخية اللبنانية الأسترالية وبالتعاون مع مجلس الجالية اللبنانية في فيكتوريا على اقامة متحف للكاتب اللبناني العالمي جبران خليل جبران. وعقدت الجمعيتان اجتماعاً مشتركاً لوضع اللمسات الأخيرة لإقامة هذا المتحف.
وأضافت السيدة نادين، لبرنامج استراليا اليوم، أن الجمعية التأريخية اللبنانية الأسترالية في فيكتوريا عملت العديد من البحوث عن المهاجرين وبالأخص المتواجدين في فيكتوريا.
"وتهدف الجمعية إلى العمل مع مختلف الجاليات والتواصل معهم وتسليط الضوء على فعالياتهم كما فعلنا مع منظمة Arabic Welfare والمنظمات الأخرى."
تركز الجمعية على مؤسسات الضيعات اللبنانية الموجودة في أستراليا والتواصل معها وماذا يقدمون للمهاجرين، فضلاً عن ماذا فعل اللبنانيون في قطاع الضيافة والمطاعم
وتابعت السيدة نادين سماحة "تركز الجمعية على مؤسسات الضيعات اللبنانية الموجودة في أستراليا والتواصل معها وماذا يقدمون للمهاجرين، فضلاً عن ماذا فعل اللبنانيون في قطاع الضيافة والمطاعم."
كما أقام مجلس الجالية اللبنانية في فيكتوريا بالتعاون مع الجمعية التاريخية الأسترالية اللبنانية في فيكتوريا حفلاً هذا العام أطلق فيه المخرج اللبناني جورج سلوم فيلمه الوثائقي A New Home الذي يروي تاريخ هجرة اللبنانيين واستقرارهم في فيكتوريا.
المزيد في التدوين الصوتي اعلاه