غادر السفير الإيراني أحمد صادقي أستراليا بعد قرار طرده، في وقت أثارت جولة نائب رئيس الوزراء ريتشارد مارلز إلى واشنطن جدلًا واسعًا.
البنتاغون وصف لقاءه مع وزير الدفاع بأنه مصادفة، قبل أن يعود ويؤكد أنه كان منسقًا مسبقًا، بينما تعتبر الحكومة اجتماع مارلز مع نائب الرئيس إنجازًا دبلوماسيًا رغم غياب لقاء مباشر بين رئيسي البلدين.
استمعوا الى هذا التقرير، في الملف الصوتي المرفق بالصورة أعلاه.