وقال الناشط في شؤون السكان الأصليين وعضو بلدية Inner West سام اسكندر، في حديثِ مع منال العاني وعلي بهنساوي من برنامج أستراليا اليوم، ان الاحتفال هذه السنة يُركز على ابراز الدور الفعال الذي تلعبهُ المرأة الابريجينية ونساء مضيف توريس في أستراليا
ولكنَّ المناسبة تعود هذه السنة وسط استمرار بعض الثوابت السلبية في حياة السكان الأصليين على حالها، فيما أضيفت إليها عقبة أخرى ذات طابع سياسي. ففي تشرين الأول/أكتوبر الماضي، رفض رئيس الوزراء مالكوم تورنبول رسمياً توصية رفعها مجلس السكان الأصليين إلى الحكومة وتقضي بإجراء استفتاء عام للإقرار بالسكان الأصليين في الدستور.