يشارك في المؤتمر أكاديميون وخبراء في الديمقراطية المحلية والتحول نحو العدالة من أستراليا وتونس وإندونيسيا. وسوف يتم تبادل الخبرات خاصة وأنه كان لأستراليا دور أساسي في إرساء الديمقراطية في إندونيسيا بعد سقوط نظام سوهارتو.
عن موضوع المؤتمر وأهدافه تحدثت إيمان ريمان مع البروفسور فتحي منصوري مدير معهد العولمة والمواطنة في جامعة ديكن.
وقال البروفسور منصوري إن هذا المؤتمر يجب أن يوضع في سياقه العام فيما يتعلق بتجربة التحول الديمقراطي في الوطن العربي بصورة عامة، خاصة بعد التجارب التي مرت فيها العديد من البلدان فيما عرف بالربيع العربي.
ويقول البروفسور فتحي منصوري إن نتائج هذه التجارب جاءت مختلفة كما يعرف الجميع، غير أن تونس كانت لها تجربة مميزة.
نذكر أن الحضور مجاني.
لمزيد من المعلومات


