ربما يخشى بعض المهاجرين الجدد التعبير عن رأيهم السياسي نظرًا لتجارب مؤلمة مروا بها في السابق، وهم لا يعرفون كيف تعمل العملية الديمقراطية في أستراليا
تتمتع أستراليا بمئتي عام من تاريخ المشاركة المدنية.
يقول البروفسور في جامعة سيدني Murray Print ، إن الأستراليين معتادون على المشاركة في القرارات التي تؤثر على حياتهم اليومية دون خوف من العقاب.
إن التعود على حرية التعبير والتبادل الصريح للآراء والانخراط في الشؤون المجتمعية ليس بالأمر السهل على الكثير من المهاجرين.
ان تكون لك الفرصة في ابداء الرأي في أستراليا لا تعني مجرد امكانية التحدث إلى عضو في البرلمان، إنما من المهم جدا للواصلين الجدد معرفة الشخص المناسب للتقدم بشكواهم و معرفة من المسؤول عن القطاعات المختلفة في الحكومة.
تعرف أكثر على العملية الديوقراطية بتقرير خاص على الرابط المرفق بالصورة