وفيها ايضا:
- اتفاق بين شبكة ABC ورئاسة الوزراء على اعادة الوثائق الحكومية المسربة
لبنان يعلن مواصلته العمل للتنقيب عن النفط رغم انتقادات اسرائيل
اما في التفاصيل:
دعا رئيس الوزراء السابق توني ابوت الى خفض مستويات الهجرة الى استراليا.
وقال ابوت انه يجري حاليا استقبال حوالي ربع مليون مهاجر سنويا الى استراليا وانه من مصلحة الشعب الاسترالي خفض هذه الاعداد.
ولكن الارقام الاخيرة من مكتب الاحصاء الاسترالي تفيد بان عدد المهاجرين الدائمين لاستراليا اقل من 190 الف شخص للعام 2015-2016.
واقر ابوت في مقابلة مع سكاي نيوز بان الهجرة جزء مهم من استراليا ولكنه اضاف بانه من الافضل خفض مستويات الهجرة.
وفي خبر اخر،
دعا وزير الصناعات الدفاعية Christopher Pyne النائبة عن Longman Susan Lamb الى الاستقالة وذلك بعد قيام النائب العمالي David Feeney على خلفية قضية ازدواجية الجنسية.
وكان Feeney قد اعلن عن استقالته من البرلمان الفيدرالي لعدم تمكنه من اثبات الغاء جنسيته البريطانية.
وتمنع المادة 44 من الدستور على اعضاء البرلمان الفيدرالي الاحتفاظ بجنسية ثانية الى جانب الجنسية الاسترالية.
وعلى الرغم من ان حزب العمال يقول بان النائبة Lamb قد اتخذت خطوات معقولة لالغاء جنسيتها البريطانية، قان الوزير باين يصر على ضرورة استقالتها.
وفي محلياتنا ايضا،
توصلت شبكة اي بي سي ومكتب رئيس الوزراء الى اتفاق بشأن اعادة جميع ملفات مجلس الوزراء الى دائرة الامن والاستخبارات الاسترالية آزيو.
وتكشف الوثائق العديد من اسرار المداولات الحكومية ومواقف تخص الامن القومي على مدى خمس حكومات.
ومن بين هذه الاسرار وثيقة تؤكد ان رئيس الوزراء السابق كيفن رد لم يأخذ بنصيحة حول الاخطار الكبيرة لبرنامج العزل الحراري للمنازل والذي تبنته حكومته.
وقد اتخذ رد اجراء قانونيا بمقاضاة الاي بي سي مؤكدا الادعاء بانه تجاهل ضوابط السلامة مجرد هراء.
مدير الاخبار في اي بي سي Gavin Morris شدد على ان الشبكة تبقى على موقفها مما اعلنت عنه من ان رد اتخذ هذا الموقف.
واشار الى ان الامر الان متروك للقضاء.
في اخبارنا الدولية،
أكد مسؤولون لبنانيون عزمهم القيام "بكل ما في وسعهم" لمتابعة عمليات التنقيب عن النفط والغاز في المياه الاقليمية، غداة اعتبار وزير الدفاع الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان الخطوات الرسمية في هذا الاطار بـ"الاستفزازية".
ومن المقرر أن يوقع لبنان الأسبوع المقبل عقوداً مع ثلاث شركات دولية هي "توتال" الفرنسية و"ايني" الايطالية و"نوفاتيك" الروسية للتنقيب عن النفط والغاز في الرقعتين 4 و9 في المياه الاقليمية اللبنانية، على أن تبدأ عمليات الاستكشاف العام المقبل.
وأعلنت اسرائيل أن الرقعة (البلوك) الرقم 9 ملك لها منتقدة ما وصفته بـ"التصرف الاستفزازي" من قبل الحكومة اللبنانية.
ولكن الحكومة اللبنانية تقول بان اسرائيل لا تملك الدليل على احقيتها بهذه الرقعة.
للاستماع لنشرة الاخبار كاملة الرجاء الضغط على التسجيل اعلاه
حمّل تطبيق أس بي أس الجديد للإستماع لبرامجكم المفضلة باللغة العربية.