نظراً إلى ندرة الإصابة بداء فابري وتنوّع أعراضه هناك احتمال أن يهمل تشخيصه أو أن يشخص على أنه مرض آخر ، ما يعني أن الكثير من الناس قد يعانونه فترة طويلة قبل تشخيص إصابتهم به. هذا الأمر يثير القلق لأنه كلما طالت فترة الإصابة به، ازداد احتمال تعرّض أعضاء الجسم وأنسجته إلى ضرر أكبر، وبالتالي كانت حالة المرء أشد حرجاً. وكلما شُخِّصت الإصابة به باكراً، كلما أسرع الأطباء في معالجة الأعراض ومحاولة منع الإصابة بالمزيد من المشاكل الصحية.
الدكتور رمسيس جيد يعطينا شرحا وافيا عن عوارض هذا المرض وكيفية تشخيصه وعلاجه.