ينتشر استهلاك الكحول على نطاق واسع في أستراليا ويتداخل مع العديد من الأنشطة الاجتماعية والثقافية. وتعتبر مستويات الاستهلاك الضار من القضايا الصحية الرئيسية المرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والإصابات والوفاة المبكرة.
احصائيات لافتة للنظر:
1 من بين 6 أشخاص يستهلكون الكحول بمستويات تضعهم في خطر الإصابة بمرض مرتبط بالكحول أو إصابات جسدية أخرى.
1 من بين 4 أشخاص استهلكوا الكحول بمستويات وضعتهم في خطر إيذاء النفس في مناسبة واحدة، على الأقل شهريا.
1 من بين 7 أشخاص استهلكوا 11 كأسا أو أكثر من الكحول مرة على الأقل في الأشهر الاثني عشر الماضية.
1 من بين 5 أستراليين فوق سن الرابعة عشرة أبلغوا أنهم كانوا ضحية لحادثة مرتبطة بالكحول عام 2016، وهذا بانخفاض بنسبة 29% عن عام 2010.
32% من حالات علاج المخدرات في عام 2015- 2016 كانت حالات تناول الكحول بشكل رئيسي، مما يجعل الكحول المخدر الأكثر حاجة للعلاج في أستراليا.
حالات الدخول إلى المستشفى بسبب الكحول فاقت 144 ألف حالة في عام 2012 – 2013 بمعدل 400 حالة في اليوم.
من هذه الحالات: 21% بسبب الإدمان على الكحول، 12% بسبب السقوط، و10% كانت بسبب التناول المفرط للكحول.
المصدر: Australian Institute of Health and Welfare و Cancer Council Western Australia
في هذا اللقاء مع الدكتور روبير كلداوي، الأخصائي في الطب الحيوي، نسأل:
كيف يؤثر تناول الكحول على العقل؟ وتأثيره على اتخاذ القرارات، والسلوك.
ما هي المشاكل الصحية البعيدة الامد التي قد تحصل مع الذين يشربون الكحول دائما؟
ما هو التسمم من جراء الكحول؟
ما النصيحة لتجنب حوادث السير في هذه الفترة من السنة؟
استمعوا إلى اللقاء تحت الشريط الصوتي.



