وبهذا يكون مرشحا مصر وقطر خسرا هذه الجولة بعد صراع على المنصب لم يخلُ من المشادات والتوتر بين البلدين على الصعيدين الرسمي والشعبي.
جاء هذا بعد عدة أيام فقط على إعلان الولايات المتحدة انسحابها من المنظمة الدولية تبعتها إسرائيل بنفس الموقف.
عن كل هذه المسائل تحدثت إيمان ريمان مع البروفسور فتحي منصوري، وهو صاحب كرسي في اليونسكو ومدير شبكة Uni-Twin التابعة للمنظمة.
سألته أولا عما إذا كان التصارع القطري المصري قد أدى إلى خسارة كليهما معا، فقال: