أخبرت مرلين ديب أنها ذهبت الى الكنيسة ككل أحد وكانت شقيقتها رانيا تلحق بها ، كانت تتابع مجريات القداس حين بدأت تسمع أطلاق الرصاص في الخارج حيث قتل العديد من الأطفال ، وحين دخل المسلح الذي يحمل الحزام الناسف بدأ يطلق النار عشوائيا على الناس ورأت بأم العين الأصابات والجروح والأشلاء...
هي أختبأت لاشعوريا تحت المقعد كانت ترتجف من الخوف وتقول أنها ستموت مع كل طلقة وتبتهل الى الله "لتكن مشيئتك يا رب" إذا كنت ستأخذني في بيتك! لكن بمن فكرت في هذه اللحظات؟ وما هي المشاهدات المؤذية التي لا يمكن أن تنساها ما حييت:
كل التفاصيل ضمن اللقاء الذي أجرته كوثر الحنبوري ضمن الملف الصوتي أعلاه
إقرأ أيضا:

مئات الداعشين يسلّمون أنفسهم في سوريا