هذه الحملة هي مقابل حملة No Way التي أطلقتها الحكومة الفيدرالية في العام 2014 لإيقاف هجرة القوارب، ولكن هناك أيضا حملة "No Way" من اللاجئين انفسهم. والهدف من هذه الحملة هي توعية الناس من خطورة رمي انفسهم بالبحر والقدوم الى استراليا وبنفس الوقت قطع الطريق أمام مهربي البشر.
ومن الجدير بالذكر ان حملة No Way التي أطلقتها الحكومة الفيدرالية في العام 2014 تعرضت الى جملة من الانتقادات كون الفيلم يصور سفينة تغرق مما ينشر الخوف والذعر في نفوس طالبي اللجوء. وانتقدت الحملة ايضا مهربي البشر ووصفتهم بالمجرمين
منال العاني تحدثت مع الصحفي امجد السعد صاحب حملة “No Way” المناهضة للهجرة غير الشرعية بداية عن وضعه الحالي بإندونيسيا وكيف بدأت فكرة حملته التوعوية هذه.