وبدون مزيد من المراقبة والتدخل للحد من الإفراط في وصف المضادات الحيوية من قبل الأطباء العامين، فإن الوفيات الناجمة عن العدوى التي يمكن علاجها حاليا سوف تتغلب على جميع الوفيات الناجمة عن السرطان بحلول عام 2050، وفقا لما نشره تقرير نشرته المجلة الطبية لأستراليا.
والنتيجة الثانية لأزمة مقاومة المضادات الحيوية هي المخاطر التي ستشكلها الآن للرعاية الطبية الروتينية مثل الجراحة، كما يقول التقرير
ويقترح التقرير مجموعة من الاستراتيجيات ويدعو إلى وضع استراتيجية وطنية لتفادي هذه العواقب الوخيمة.
ومن بين التدخلات المقترحة عدم وجود سجلات صحية إلكترونية "عدم تكرار" وتشديد القيود على العديد من المضادات الحيوية المخصصة للحفظ الخاص