للإضاءة أكثر على هذا الموضوع تحدثت جميلة فخري الى المسؤول عن العلاقات العامة في لجنة التراث اللبناني في فكتوريا الأستاذ سالم حداد الذي قال ان الرابطة تربط بين الأشخاص وجذورهم وبلداتهم وتعزز الصداقات والشعور بالأنتماء الى المجتمع الأسترالي اذ انها توفر جوا من التآخي قد يفتقده المهاجر والجمعية تجمع أبناءها تحت سقف واحد وتمد يد المساعدة لسد عوز أو حاجة ما.
وأضاف الأستاذ حداد أن اللجنة تأما في جمع قدر كبير من المعلومات عن خلفية الجمعيات وعن تاريخها وكل ما يميزها عن غيرها بهدف نشر وتوفير هذا التاريخ لتثقيف أبناء المجتمع حول الحضارة اللبنانية وما ساهمت به في بناء المجتمع المحلي.
استمعواهنا الى البث المباشر لاذاعتنا و لاذاعة BBC أيضا