تعرفوا على الطرق التي تمكن الازواج من الحفاظ على علاقتهم الرومانسية على الرغم من تقدم السن.
يتساءل العديد من الاشخاص عن مدى قدرة الأزواج على الحفظ على العلاقة الرومانسية وإن تقدم بهم السن. وفي هذا على الرغم من التغييرات الفيزيولوجية بإمكان لكل من الزوجين العيش حياة طبيعية تحت سقف واحد.
أما نسبة الطلاق المرتفعة بين كبار السن و احتياجهم الى علاقات أخرى خارج العلاقة الزوجية قد يؤدي بهم الى الاصابة بأمراض منقولة جنسيا.
تعرض المرأة الى أعراض لانقطاع الطمث قد يؤثر على حياتها لدى قد يتعين عليها الامتثال بعلاج تعويض الهرمونات
أما الرجل المسن فقد تتأثر حياته الرومانسية لأسباب فيزيولوجية وصحية وأخرى تتعلق بالعلاقة العاطفية بين الزوجين.
العوامل النفسية أيضا قد تكون لها تأثير على العلاقة بين الزوجين خاصة إن لم يتقبلا التغييرات الفيزيولوجية التي يتعرض لها كل منهما على مدى السنين.
على الزوجين المسنين ايجاد طرق جديدة للاستمتاع بحياتهما عبر ممارسة هوايات جديدة والاهتمام بأنشطة من شأنها خلق السعادة لكل منهما كما يتعين عليهما مناقشة جميع المواضيع الخاصة بهما بصراحة وموضوعية.