في حين يتم تشخيص 41 أستراليًا بسرطان الدم كل يوم، إلا أن أقل من ثلث مرضى سرطان الدم يحصلون على فحوصات تعطي نتائج حاسمة لعلاجهم.
النقاط الرئيسة:
كمية الدم التي يتم التبرع بها هي 10% من حجم الدم في جسم الانسان
التبرع ينشط الجسم ونخاع العظم
هناك ثمان فئات من أنواع الدم أشهرها AB
فمع استخدام ثلث خلايا الدم الحمراء المتبرع بها في أستراليا لعلاج مرضى السرطان وأمراض الدم الأخرى، فإن التبرع بالدم أمر بالغ الأهمية لمرضى سرطان الدم. ومع ذلك، فإن البحث في سرطان الدم لا يقل أهمية عن المساعدة في العثور على علاج من خلال التجارب السريرية واختبارات الجينوم والعلاجات الجديدة.
وحول أهمية تخصيص يوم عالمي للتبرع قال طبيب الصحة العامة الدكتور محمد المقابلة: "هذا اليوم وجد كنوع من التحفيز لزيادة عدد المتبرعين بالدم، فهم يقومون بدورهام للمرضى الذين يحتاجون للدم".
وحول أنواع فئات الدم قال د. المقابلة "ينقسم الدم بالاجمال إلى ثمان فصائل ، منها ماهو سالب وموجب، لكن أشهرها AB."
اقرأ المزيد

سيدة عربية تتبرع بالدم لأكثر من عشرين سنة
وفيما يتعلق بأي تأثير سلبي على المتبرع أو إيجابي أوضح أنه لا يوجد أي تأثير سلبي على المتبرع بل على العكس هناكميزات إيجابيةكثيرة على المتبرع منها تحفيز النخاع الشوكي ، فحص الدم من قبل المستشفى للتأكد من خلوه من الأمراض.
ما يشعر به المريض دوخة بسيطة يعوضها مباشرة بمجرد شرب السوائل. اذ لا يتم أخذ سوى 10% من حجم الدم في جسم الانسان.
وحول كيفية استخدام الدم للمتبرعين قال د. المقابلة يحتاجه مرضى الكلى و السرطان ن ومن فقدوا بعض الدم اثر الحوادث وفي العمليات الجراحية.




