هناك شخصيات أثرت الأدب العربي بأعمالها وقصائدها وفلسفتها ومنها الشاعر العراقي المعروف عبد الرزاق عبد الواحد الذي لُقِّب بشاعر القادسية تارة وشاعر أم المعارك تارة أخرى كما لقب بشاعر القرنين والنهر الثالث.

اخترنا هذه القصيدة لأنها محايدة تتحدث عن بداية الخليقة وعن المحبة والسلام
ستقدم المسرحية مختلف الحضارات الذي توالت في العراق ومدى مساهمتها في تكوين الحضارت الأخرى، ومنها الحضارة السومرية التي تمثل بدايات الكتابة والقراءة في العراق وغيرها من الحضارات التي سادت ببلاد الرافدين.
العراق بلاد القلم منذ الأزل وهذا ما تغني به شعراء العراق على اختلافهم.
تجدر الإشارة إلى أن الفنان عبد الرزاق عبد الواحد عبد الواحد كان زميلاً لرواد الشعر الحر بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وشاذل طاقة عندما كانوا طلاباً في دار المعلمين نهاية الأربعينات من القرن الماضي، وقد أبدع في الشعر الحر، لكنه يميل لكتابة القصيدة العمودية العربية بضوابطها.
كان لعبد الرزاق عبد الواحد 59 ديوان شعري منشور، حيث نشرت أول قصائده عام 1945 كما صدر أول ديوان له عام 1950.