النقاط الرئيسية:
- بادرت خديجة الحاج بتأسيس نادي الطلبة الفلسطيني الذي يلعب دورًا رائدًا في التعريف بالثقافة الفلسطينية
- أسس النادي بمشاركة طلاب عرب من مختلف الجنسيات ناشطين ثقافيًا وداعمين للقضية الفلسطينية
- يسعى نادي الطلبة الى التعريف بالثقافة الفلسطينية على مستوى استراليا عمومًا وجنوب استراليا خصوصًا، ويعد حاليًا اليوم الثقافي الفلسطيني في اختتام السنة
طلاب عرب أطلق عليهم سفراء فلسطين الأرض، الارث القضية والهوية اذ حملوا هذا المشعل في منبر التغيير الأول، على مقاعد الدراسة الجامعية في ملتقى الطلاب الجامعيين.
ولدت الحاج في القدس وترعرعت في رام الله، ووصلت الى استراليا عام 2018 لإكمال دراساتها العليا في مجال التنمية الدولية والاقتصاد بعد فوزها في منحة جامعية هي وتسعة طلاب آخرين من بين 10 آلاف طالب. اختارت ان تستقر في استراليا مع أولادها وتتابع حاليًا بحثها في اعداد دراسة الدكتوراه.
تقول الحاج:
الظروف شاءت اختيار القرار الصحيح بالبقاء في استراليا واعد حاليًا أطروحة الدكتوراه حول "الجدار العازل" في فلسطين
حاولت الحاج البحث عن جسم طلابي يهدف الى الترويج بالقضية الجامعية فما كان عليها الا ان تبادر شخصيًا لخلقه قائلة:
" بادرت مع اخي وزميلة لي من إرتريا لتأسيس النادي. لم يكن من السهل الحصول على الدعم، اذ استغرق اعتماد الجمعية بطريقة رسمية سنتين".
يهدف نادي الطلبة بشكل واضح الى إطلاق فعاليات تعريفية بالثقافة الفلسطينية ويعد حاليًا عرسًا فلسطينيًا في مطلع الشهر القادم".
كيف سيحتفي نادي الطلبة باليوم الفلسطيني في الحادي عشر من شهر كانون الأول/ديسمبر بالثقافة الفلسطينية وماذا عن الدبكة، الكنافة الفلسطينية وفن التطريز الفلسطيني؟
كل التفاصيل في هذه المقابلة مع خديجة الحاج في الملف الصوتي أعلاه.