للاستماع إلى أحدث التقارير الصوتية والبودكاست، اضغطوا على الرابط التالي.
شرحت أولا دوافع الحملة:"في مجتمعنا العربي وبعض المجتمعات الأخرى منها الصيني والفييتنامي توجد وصمة حول مرض ديمنشيا لذا استخدمنا معنى الكلمة بالأنكليزية في عنوان الحملة خصوصا أن كلمة أن كلمة "الخرف" تستخدم بطريقة سلبية وللاستهزاء"..
وتابعت مشيرة الى أن هناك خوفا كبيرا من هذا المرض والهدف من الحملة التخفيف من الخوف والتشجيع على التشخيص المبكر.
وأوضحت عائشة كيناوي ان الحملة أطلقت منتصف العام الحالي وتستمر الى نهاية 2026 وهي بالتعاون مع أربع جامعات: جامعة سيدني، وولنغن، ووسترن سيدني وجامعة نيو ساوث ويلز وتتضمن الحملة محاضرات، وطاولات نقاش وبحث و معلومات والموقع الألكتروني "معا لمواجهة ديمنشيا" باللغات العربية والانكليزية والصينية والفيتنامية بالاضافة الى مطبوعات باللغة العربية.
أما لماذا تم اختيار هذه الجاليات أي العربية والصينية والفيتنامية فلأن هذه الجاليات موجودة في منطقة جنوب غرب سيدني المنطقة التي تستهدفها الحملة.
وتحدثت كيناوي عن أسئلة الناس ومخاوفها وما هي الأمور التي تبطيء من تطور هذا المرض.
للمزيد العودة الى المقابلة التي أجرتها معها كوثر الحنبوري في الملف الصوتي أعلاه:
اشارة الى أن هذا اللقاء يقدم معلومات عامة فقط لمزيد من التفاصيل عن حالات خاصة عليكم باستشارة طبيبكم الخاص