وجدت ضالتها في العمل التطوعي مع المنظمات التي تعنى بشؤون المهاجرين فنجحت ولمعت وباتت الفرص تأتي اليها حتى أصبحت مثالاً ملهماً للنساء في منطقتها. كيف حققت ذلك؟ نتعرف إلى قصتها والصعوبات التي واجهتها خلال المقابلة التي أجرتها معها كوثر الحنبوري في الملف الصوتي أعلاه.
"لم أستسلم رغم عدم تعديل شهادتي": محامية عراقية تروي قصتها

الأستاذة عليا العتابي الناشطة في العمل الأجتماعي
عليا العتابي محامية ومدرّسة عراقية وعضو في منظمات المجتمع المدني وناشطة في مجال حقوق المرأة والطفل في العراق. وصلت الى أستراليا في العام 2013، لكنها لم تتمكن من تعديل شهادتها ولم توفق بعمل فلم تيأس.
شارك